أسرار القلب
القلب هو مركز الإدراك الحقيقي لدى الإنسان والمحرك الرئيس ليس فقط لجسمه بل لجميع جوارحه وافكاره
لذا ترى كم من متبحر في العلم ولكنه لا يفقه، وما نراه اليوم خير شاهد على ذالك في حضارتنا الحالية التي تتسم بالرقي العلمي في تحليل وفهم فلسفة الحياة المادية لكنها غاب عنها ان تفهم فلسفة الحياة الروحية والمعنوية التي تقرب الانسان الى خالقه
حيث ان الشيطان اللعين بالرغم من وصوله الى درجة كبيرة من العلم الا انه لم ينتفع به وكان وبالا عليه لعدم ادراكه ما ينبغي ان يعمل به وفهمه لفلسفة الغاية من الوجود
لنقرأ هذه الحقائق عن القلب ودورهفي حياة المؤمن في فهمه وإدراكه وفي إيمانه وهدايته وفي علاجه وشفائه
ثبتنا الله وإياكـم على القول الثابت في الدنيا والأخرة وجعلنا واياكم ممن تظلهم رحمته والتابعين لنهج اوليائه اهل بيت العصمة والطهارة عليهم صلوات الله
يقدم هذا البحث رؤية جديدة للقلب تتفق مع ما جاء في القرآن الكريم قبل أربعة عشر قرناً. وقد قمتُ بإعداده على شكل عرض بوربوينت مع الصور والمراجع العلمية، بهدف زيادة جاذبية البحث وسهولة استيعابه وفهمه، وبالطبع اتبعنا الأسلوب الأكاديمي في عرض المعلومة مع إرفاقها بالمرجع العلمي.
إن صلاح القلب يعني صلاح الجسد كله، وفساد القلب يعني فساد الجسد كله، أي أن القلب يحدد مصير صاحبه! لذلك يا أحبتي! هذا البحث ليس مجرد معلومات للاطلاع، بل يهمّ كل واحد منا في حياته وآخرته. لأن القلب عضو مهم جداً، والآيات القرآنية وكذلك الأحاديث الشريفة كثيرة وجميعها تؤكد على دور القلب في حياة المؤمن في فهمه وإدراكه وفي إيمانه وهدايته وفي علاجه وشفائه، وهذه الأمور بدأ العلماء اليوم باستكشافها ووصلوا إلى حقائق تتطابق مع ما جاء به القرآن والسنة قبل أربعة عشر قرناً، بما يشهد على إعجاز هذا الكتاب وصدق رسالة الإسلام.
يتألف العرض من 46 شريحة، وحجمه 580 كيلو بايت، ويمكن تحميله بسهولة
القلب هو مركز الإدراك الحقيقي لدى الإنسان والمحرك الرئيس ليس فقط لجسمه بل لجميع جوارحه وافكاره
لذا ترى كم من متبحر في العلم ولكنه لا يفقه، وما نراه اليوم خير شاهد على ذالك في حضارتنا الحالية التي تتسم بالرقي العلمي في تحليل وفهم فلسفة الحياة المادية لكنها غاب عنها ان تفهم فلسفة الحياة الروحية والمعنوية التي تقرب الانسان الى خالقه
حيث ان الشيطان اللعين بالرغم من وصوله الى درجة كبيرة من العلم الا انه لم ينتفع به وكان وبالا عليه لعدم ادراكه ما ينبغي ان يعمل به وفهمه لفلسفة الغاية من الوجود
لنقرأ هذه الحقائق عن القلب ودورهفي حياة المؤمن في فهمه وإدراكه وفي إيمانه وهدايته وفي علاجه وشفائه
ثبتنا الله وإياكـم على القول الثابت في الدنيا والأخرة وجعلنا واياكم ممن تظلهم رحمته والتابعين لنهج اوليائه اهل بيت العصمة والطهارة عليهم صلوات الله
يقدم هذا البحث رؤية جديدة للقلب تتفق مع ما جاء في القرآن الكريم قبل أربعة عشر قرناً. وقد قمتُ بإعداده على شكل عرض بوربوينت مع الصور والمراجع العلمية، بهدف زيادة جاذبية البحث وسهولة استيعابه وفهمه، وبالطبع اتبعنا الأسلوب الأكاديمي في عرض المعلومة مع إرفاقها بالمرجع العلمي.
إن صلاح القلب يعني صلاح الجسد كله، وفساد القلب يعني فساد الجسد كله، أي أن القلب يحدد مصير صاحبه! لذلك يا أحبتي! هذا البحث ليس مجرد معلومات للاطلاع، بل يهمّ كل واحد منا في حياته وآخرته. لأن القلب عضو مهم جداً، والآيات القرآنية وكذلك الأحاديث الشريفة كثيرة وجميعها تؤكد على دور القلب في حياة المؤمن في فهمه وإدراكه وفي إيمانه وهدايته وفي علاجه وشفائه، وهذه الأمور بدأ العلماء اليوم باستكشافها ووصلوا إلى حقائق تتطابق مع ما جاء به القرآن والسنة قبل أربعة عشر قرناً، بما يشهد على إعجاز هذا الكتاب وصدق رسالة الإسلام.
يتألف العرض من 46 شريحة، وحجمه 580 كيلو بايت، ويمكن تحميله بسهولة